العلامات التي توضح أنك محسود وكيف تعالج الحسد ؟

العين والحسد من الأمور التي ذُكرت في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، وقد نهى عنها الله تعالى وأمرنا بالإستعاذه من العين الحاسدة في قوله تعالى في سورة الفلق " ومن شر حاسد إذا حسد" ، كما نهى الرسول الكريم عن انتشار الحسد والكره بين المسلمين فقال صلى الله عليه وسلم"لا تباغضوا ولا تحاسدو".
وفي لقاء على إحدى القنوات الفضائية للشيخ العريفي والشيخ عمر عبد الكافي، أكد الشيخان أن الحسد من أمراض القلوب وهو يدل على أن حب الدنيا هو أكبر هم في قلب الشخص وأنه بعيد عن ربه ولا يفكر في الآخرة، فهو لا يستطيع أن يتحمل رؤية نعم الله في يد غيره لذا يتمنى أن تزول منه ويحصل عليها هو وحده.
بين الشيخ العريفي العلامات التي تدل على أن الشخص مصابا بالعين أو محسود وهي كالتالي:
- يشعر الشخص المحسود بالعرق الكثير فيشعر دائما أن الجو حار ولا يشاركه من حوله هذا الشعور.
- الشخص المحسود كثير السرحان والنسيان ولا يستطيع التركيز.
- يشعر بألم يظهر في أوقات متفاوته في بطنه وصدره.
- يشعر دائما بالكسل والفتور وتتنافص لديه الرغبة في القيام بأي نشاط كما يرفض الذهاب لعملة أو لمدرسته او للجامعة بدون ذكر سبب واضح.
- يشعر الشخص المحسود بالرغبة الدائمة في عدم الإختلاط بالناس ويميل للوحدة والبقاء في الظلام.
- يعاني الشخص المصاب بالعين من الصعوبة في النوم والشعور بالأرق المستمر بالرغم من أن لديه رغبة في النوم.
- قد يحدث اغماء أو دوخة بشكل متكررللمصاب بالعين.
- ومن أبرز علامات الإصابة بالعين تناقص الوزن بشكل ملحوظ نتيجة لفقدان دائم للشهية وعدم الرغبة في تناول الطعام.
- الشعور بعدم الرغبة في قراءة القرأن والتثائب عن قرائته أو سماعه.
وأكد الشيخ العريفي أن الوقاية من الحسد وعلاجه تتمثل في قراءة الرقية الشرعية و الإستماع الدائم لها كما تُقرأ على الشخص المحسود
- قراءة أول سورة تبارك "سورة الملك"
- قراءة الآيات الأخيرة من سورة القلم
- قراءة الآية 67 من سورة يوسف
- قراءة سورة الفلق والناس والإخلاص
- قراءة آية الكرسي
- قراءة الآية82 من سورة الإسراء
وإذا اراد الشخص قراءة الآيات السابقة على نفسة ينفث في يده ويقوم بمسح صدره.

العين والحسد من الأمور التي ذُكرت في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، وقد نهى عنها الله تعالى وأمرنا بالإستعاذه من العين الحاسدة في قوله تعالى في سورة الفلق " ومن شر حاسد إذا حسد" ، كما نهى الرسول الكريم عن انتشار الحسد والكره بين المسلمين فقال صلى الله عليه وسلم"لا تباغضوا ولا تحاسدو".
وفي لقاء على إحدى القنوات الفضائية للشيخ العريفي والشيخ عمر عبد الكافي، أكد الشيخان أن الحسد من أمراض القلوب وهو يدل على أن حب الدنيا هو أكبر هم في قلب الشخص وأنه بعيد عن ربه ولا يفكر في الآخرة، فهو لا يستطيع أن يتحمل رؤية نعم الله في يد غيره لذا يتمنى أن تزول منه ويحصل عليها هو وحده.
بين الشيخ العريفي العلامات التي تدل على أن الشخص مصابا بالعين أو محسود وهي كالتالي:
- يشعر الشخص المحسود بالعرق الكثير فيشعر دائما أن الجو حار ولا يشاركه من حوله هذا الشعور.
- الشخص المحسود كثير السرحان والنسيان ولا يستطيع التركيز.
- يشعر بألم يظهر في أوقات متفاوته في بطنه وصدره.
- يشعر دائما بالكسل والفتور وتتنافص لديه الرغبة في القيام بأي نشاط كما يرفض الذهاب لعملة أو لمدرسته او للجامعة بدون ذكر سبب واضح.
- يشعر الشخص المحسود بالرغبة الدائمة في عدم الإختلاط بالناس ويميل للوحدة والبقاء في الظلام.
- يعاني الشخص المصاب بالعين من الصعوبة في النوم والشعور بالأرق المستمر بالرغم من أن لديه رغبة في النوم.
- قد يحدث اغماء أو دوخة بشكل متكررللمصاب بالعين.
- ومن أبرز علامات الإصابة بالعين تناقص الوزن بشكل ملحوظ نتيجة لفقدان دائم للشهية وعدم الرغبة في تناول الطعام.
- الشعور بعدم الرغبة في قراءة القرأن والتثائب عن قرائته أو سماعه.
وأكد الشيخ العريفي أن الوقاية من الحسد وعلاجه تتمثل في قراءة الرقية الشرعية و الإستماع الدائم لها كما تُقرأ على الشخص المحسود
- قراءة أول سورة تبارك "سورة الملك"
- قراءة الآيات الأخيرة من سورة القلم
- قراءة الآية 67 من سورة يوسف
- قراءة سورة الفلق والناس والإخلاص
- قراءة آية الكرسي
- قراءة الآية82 من سورة الإسراء
وإذا اراد الشخص قراءة الآيات السابقة على نفسة ينفث في يده ويقوم بمسح صدره.

هل تعلم ؟. يتم التشغيل بواسطة Blogger.