شاهد بالفيديو : إمام وخطيب المسجد الحرام السديس يدعو على قطر في المسجد الحرام بمكة


بعد يومين من تأييده قائمة الإرهاب الجديدة التي شملت علماء بارزين على رأسهم يوسف القرضاوي، عاد إمام وخطيب المسجد الحرام، عبد الرحمن السديس، لإثارة الجدل مجددا.
ففي دعاء صلاة التراويح، الأحد، قال ناشطون إن السديس دعا على قطر دون تسميتها، وذلك حينما تطرّق إلى “ممولي الإرهاب وداعميه”.

حيث قال السديس: “اللهم اكفنا شرور الإرهابيين ومن دعمهم ومولهم يا ذا الجلال والإكرام”.
وتابع: “اللهم عليك بأهل الشقاق والعناد والافتراء، اللهم اكف المسلمين شرورهم”.
ناشطون قالوا إن دعاء السديس يفهم منه أنه يقصد قطر، إذ إن السعودية والإمارات، والبحرين، ذكروا أن السبب الأبرز لمقاطعتهم قطر، هي دعمها للإرهاب.
فيما قال ناشطون إن السديس دعا على الإرهابيين بشكل عام، وليس شرطا أن يكون قد قصد قطر في دعائه.
و لم يكن هذا هو الموقف الوحيد حيث صرح في أحد اللقاءات أن المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية اليوم هما قطبا العالم بالتأثير ويقودان العالم والإنسانية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وبقيادة الرئيس الأمريكي الى مرافئ الأمن والسلام والاستقرار والرخاء.
تصريح السديس أصاب عددا من محبيه بما يشبه الصدمة، حيث كتبت الباحثة دعاء عبد الحميد الطنطاوي معلقة على كلام السديس: “الشيخ السديس الرجل الذى فقد عقله أرى أنه لا تجوز الصلاة خلفه.. والله أعلم”.
وقالت الكاتبة وفاء نبيل: “يعنى مش حرام كل شوية كده نتصدم فى حد، ده انا اكتر صوت بحب اسمع منه القرآن هو الشيخ السديس، سبحان الله..”.
كما تحوّلت المُقابلة التي أجراها السديس، إلى أكثر مقاطع الفيديو المرئية المُتداولة بين روّاد ونُشطاء التواصل الاجتماعي.
وكانت قناة “الإخبارية” قد بثّت تلك المُقابلة للسديس مع أحد مُراسليها عبر حسابها الرسمي في “تويتر”، وجاء كلام السديس هذا خلال مُشاركته في مؤتمر منظمة العالم الإسلامي المُنعقد في نيويورك برعاية العاهل السعودي الملك سلمان، ونجله ولي العهد محمد بن سلمان، ورابطة العالم الإسلامي.
تصريحات السديس، لم تَمر مرور الكرام، وأحدثت جدلاً واسعاً على مواقع التواصل، ففي موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، دشّن النشطاء وسماً “هاشتاق” بعنوان “تصريحات السديس تمثلني”، وذلك ردّاً فيما يبدو على مدى الامتعاض والاستياء الذي عبّرت عنه نُخب عربية، من تصريحات السديس، ومع ذلك لم يخل الوسم من النشطاء المُعترضين والرافضين للتصريحات.

بعد يومين من تأييده قائمة الإرهاب الجديدة التي شملت علماء بارزين على رأسهم يوسف القرضاوي، عاد إمام وخطيب المسجد الحرام، عبد الرحمن السديس، لإثارة الجدل مجددا.
ففي دعاء صلاة التراويح، الأحد، قال ناشطون إن السديس دعا على قطر دون تسميتها، وذلك حينما تطرّق إلى “ممولي الإرهاب وداعميه”.

حيث قال السديس: “اللهم اكفنا شرور الإرهابيين ومن دعمهم ومولهم يا ذا الجلال والإكرام”.
وتابع: “اللهم عليك بأهل الشقاق والعناد والافتراء، اللهم اكف المسلمين شرورهم”.
ناشطون قالوا إن دعاء السديس يفهم منه أنه يقصد قطر، إذ إن السعودية والإمارات، والبحرين، ذكروا أن السبب الأبرز لمقاطعتهم قطر، هي دعمها للإرهاب.
فيما قال ناشطون إن السديس دعا على الإرهابيين بشكل عام، وليس شرطا أن يكون قد قصد قطر في دعائه.
و لم يكن هذا هو الموقف الوحيد حيث صرح في أحد اللقاءات أن المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية اليوم هما قطبا العالم بالتأثير ويقودان العالم والإنسانية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وبقيادة الرئيس الأمريكي الى مرافئ الأمن والسلام والاستقرار والرخاء.
تصريح السديس أصاب عددا من محبيه بما يشبه الصدمة، حيث كتبت الباحثة دعاء عبد الحميد الطنطاوي معلقة على كلام السديس: “الشيخ السديس الرجل الذى فقد عقله أرى أنه لا تجوز الصلاة خلفه.. والله أعلم”.
وقالت الكاتبة وفاء نبيل: “يعنى مش حرام كل شوية كده نتصدم فى حد، ده انا اكتر صوت بحب اسمع منه القرآن هو الشيخ السديس، سبحان الله..”.
كما تحوّلت المُقابلة التي أجراها السديس، إلى أكثر مقاطع الفيديو المرئية المُتداولة بين روّاد ونُشطاء التواصل الاجتماعي.
وكانت قناة “الإخبارية” قد بثّت تلك المُقابلة للسديس مع أحد مُراسليها عبر حسابها الرسمي في “تويتر”، وجاء كلام السديس هذا خلال مُشاركته في مؤتمر منظمة العالم الإسلامي المُنعقد في نيويورك برعاية العاهل السعودي الملك سلمان، ونجله ولي العهد محمد بن سلمان، ورابطة العالم الإسلامي.
تصريحات السديس، لم تَمر مرور الكرام، وأحدثت جدلاً واسعاً على مواقع التواصل، ففي موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، دشّن النشطاء وسماً “هاشتاق” بعنوان “تصريحات السديس تمثلني”، وذلك ردّاً فيما يبدو على مدى الامتعاض والاستياء الذي عبّرت عنه نُخب عربية، من تصريحات السديس، ومع ذلك لم يخل الوسم من النشطاء المُعترضين والرافضين للتصريحات.

هل تعلم ؟. يتم التشغيل بواسطة Blogger.